بصدور الأمر الملكي بتعيين صالح التركي أمينا لمحافظة جدة كتاسع أمين يشغل هذا المنصب منذ تحويل عمل البلديات إلى أمانة، استعاد مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي ما اشتهر به الأمين الجديد من أعمال خيرية، ودوره مع جمعيات الأيتام ودور الحماية الاجتماعية، والصم والبكم، وتكفله بزواجهم، ومقارهم، مرورا بعمله رئيسا للجنة الوطنية لرعاية السجناء وأسرهم (تراحم)، إذ ساهم التركي في إطلاق مئات السجناء من خلال تبرعات تجمع لهم سنويا، دعمها التركي شخصيا.
بدأت الأعمال البلدية في جدة عام 1924-1943 بـ «علي سلامة»، أعقبته أسماء عدة منها محمد الهزازي، وجميل جوخدا، وعمر نصيف، وعبدالله بحيري، وعمر باناجة، وعبدالله القصيبي، وعلي أبوالعلا، وعلي فدعق، وحميد حمادي، وهيب بن زقر، وعبدالله جفري، وعثمان مال.
وبعدها حولت مسميات البلدية إلى أمانات، ورفع أغلب أمناء جدة السابقين شعارات اشتهرت بها جدة في حقبهم، أبرزها شعار (ابتسم فأنت في جدة)، وشعار (نعمل من أجلكم.. نأسف لإزعاجكم)، وشعار (جدة أمانة في أعناقكم فحافظوا عليها)، وشعار (جدة غدا أجمل).
اهتم أول أمين لجدة المهندس محمد فارسي في الفترة من 1981- 1987 بالناحية التجميلية، وأعقبه محمد قطان الذي شغل المنصب لمدة عام تقريبا، ثم الدكتور خالد عبدالغني ثالث أمين لجدة، تسلم عمله من (1990-1997). وواكبت فترته النمو السكاني المتزايد. ووقع خلال سنوات وجوده في الأمانة عقودا لصيانة شبكات التصريف، ورفع شعار (ابتسم فأنت في جدة)، في حين كان للدكتور نزيه نصيف الأمين الرابع (1997 - 2000) أفكار طموحة لمدينة جدة، وكان صاحب فكرة المخطط الإستراتيجي لجدة، وتلاه الدكتور عبدالفتاح أمين وكلف 8 أشهر فقط، ولم يسعفه الوقت لتحقيق إنجازات ملموسة. وبرزت فترة الأمين السادس الدكتور عبدالله المعلمي، إذ تولى مهام الأمانة من عام 2001، وحتى عام 2005. وكان شعاره (جدة غدا أجمل). وشهدت فترته تنفيذ مشاريع، وتعامل ميدانيا مع «كارثة السيول» عندما هطلت الأمطار بغزارة على جدة في عام 2004، وحاول «إنقاذ ما يمكن إنقاذه».
أما الأمين السابع المهندس عادل فقيه، فتسلم مهام عمله منذ عام 2005 وأفصح عن تضمين أجندته في تحويل جدة إلى مدينة عالمية بخدمات متكاملة وتنمية عمرانية مستدامة. وحدثت كارثة سيول جدة في عهده. وترك الأمانة إلى ثامن أمين وهو الدكتور هاني أبوراس الذي شغل المنصب عام 1431هـ، واستمر لمدة 8 سنوات.
بدأت الأعمال البلدية في جدة عام 1924-1943 بـ «علي سلامة»، أعقبته أسماء عدة منها محمد الهزازي، وجميل جوخدا، وعمر نصيف، وعبدالله بحيري، وعمر باناجة، وعبدالله القصيبي، وعلي أبوالعلا، وعلي فدعق، وحميد حمادي، وهيب بن زقر، وعبدالله جفري، وعثمان مال.
وبعدها حولت مسميات البلدية إلى أمانات، ورفع أغلب أمناء جدة السابقين شعارات اشتهرت بها جدة في حقبهم، أبرزها شعار (ابتسم فأنت في جدة)، وشعار (نعمل من أجلكم.. نأسف لإزعاجكم)، وشعار (جدة أمانة في أعناقكم فحافظوا عليها)، وشعار (جدة غدا أجمل).
اهتم أول أمين لجدة المهندس محمد فارسي في الفترة من 1981- 1987 بالناحية التجميلية، وأعقبه محمد قطان الذي شغل المنصب لمدة عام تقريبا، ثم الدكتور خالد عبدالغني ثالث أمين لجدة، تسلم عمله من (1990-1997). وواكبت فترته النمو السكاني المتزايد. ووقع خلال سنوات وجوده في الأمانة عقودا لصيانة شبكات التصريف، ورفع شعار (ابتسم فأنت في جدة)، في حين كان للدكتور نزيه نصيف الأمين الرابع (1997 - 2000) أفكار طموحة لمدينة جدة، وكان صاحب فكرة المخطط الإستراتيجي لجدة، وتلاه الدكتور عبدالفتاح أمين وكلف 8 أشهر فقط، ولم يسعفه الوقت لتحقيق إنجازات ملموسة. وبرزت فترة الأمين السادس الدكتور عبدالله المعلمي، إذ تولى مهام الأمانة من عام 2001، وحتى عام 2005. وكان شعاره (جدة غدا أجمل). وشهدت فترته تنفيذ مشاريع، وتعامل ميدانيا مع «كارثة السيول» عندما هطلت الأمطار بغزارة على جدة في عام 2004، وحاول «إنقاذ ما يمكن إنقاذه».
أما الأمين السابع المهندس عادل فقيه، فتسلم مهام عمله منذ عام 2005 وأفصح عن تضمين أجندته في تحويل جدة إلى مدينة عالمية بخدمات متكاملة وتنمية عمرانية مستدامة. وحدثت كارثة سيول جدة في عهده. وترك الأمانة إلى ثامن أمين وهو الدكتور هاني أبوراس الذي شغل المنصب عام 1431هـ، واستمر لمدة 8 سنوات.